الجمعة، 13 يوليو 2012
Free Shaimaa Adel
Shimaa Adel
An Egyptian journalist was detained in Sudan, where she was covering the latest protests in the capital.
On 4 July, shimaa had been arrested by Sudanese police forces when she was sitting in an internet café in Khartoum, with Sudanese political activists; in addition she wasn't holding any official papers for press covering.
On 5 July the Arabic-language independent daily Al-Watan newspaper, for which shimaa works, said that she would arrive home next day at 9:30pm, but she didn't show up though.
Next day, her family phoned the egyptian consul and the ambassador there, and they told them that security was about to release her, advising me not to speak to the media for her safety, and the surprise was when they told her that they hadn't met shimaa, as she'd been arrested but Sudanese intelligence.
Family, friends, and political activists started to organize a lot of protests at the press syndicate, Sudanese embassy in Cairo, and at the ministry of foreign affairs demanding her immediate release, but still shimaa didn't return.
Her mother announced her hunger strike yesterday night till her daughter will be back, and after a lot of promises from governmental officials, she hanged up her strike for just 24 hours.
Shimaa, 25 years old, who covered the egyptian and Libyan revolutions, went to Syria where she covered the massacres and sustained a leg injury, is the second egyptian journalist to have been arrested in Sudan.
But the first one, also a woman her name is Salma Alwardani, was released on the same day that she was arrested.
الأربعاء، 4 أبريل 2012
Free Ahmed Doma الحرية لأحمد دومة
Ahmed Doma "The Butterfly Hunter"
" أحمد دومة " صائد الفراشات شاب مصري عمره لم يتجاوز 23 عام يمارس العمل السياسي وعمره 14 عام تقريبا من اسرة اخوانيه وقد كان هو عضو
بالجماعة حتي عام 2007 حين قام بعمل حملة باسم المليون وجه وتوقيع ضد نظام مبارك
اعتقل علي اثرها 3 ايام فيما يسمي بالفيلا " مكان مخصص للتعذيب " عاني فيه اشد انواع التعذيب" كهرباء ، خلع اظافر ، حقن اعصاب ، تعليق وجلد" واصيب باصابات بالغةعلي ايدي رجال امن الدولة مثبته بتقارير طبية ووجد اسمه باكثر من زنزانه بمقرات امن الدولة بعد اقتحامها بعد الثورة ، استقال من الجماعة التي ادانت موقفه وادانت قيامه بحمله صريحة تعمل علي اسقاط النظام باكمله
فقد كانت تري في ذلك خروجا عن سياستها الاصلاحية
التي لم ترتقي يوما لان تكون ثوريه او جزريه ، سافر غزة اكثر من 13 مرة ولكن اهمهم سفره اليها بعد قيام الحرب الاخيرة عليها بيوم واحد وتحديه لنظام مبارك المستبد والحصار الغاشم الظالم المفروض علي غزة ، كسر الحصار وعبر السور متحديا حرس الحدود والقصف الصهيوني واشترك بكتائب سراي القدس كاحد مجنديها ، الي ان انتهت الحرب وعاد الي مصر واعلن ميعاد عودته اعلاميا كي لا يتم اعتقاله بطرق غير شرعية كما سبق ولكن استطاع النظام وجهاز امن الدوله اعتقاله لمدة يوم قبل تقديمه للمحاكمة العسكريه واثناء هذا الاعتقال كسرت قدمه من جراء ما تعرض له من تعذيب ، قدم للمحاكمة العسكريه وحكم عليه بسنه ونصف ، بعد خروجه شارك بجميع التظاهرات والاعتصامات مع المعتقلين حتي الاخوان منهم و الذين عملوا
علي تشويهه بعد رجوعه من غزة لانه خرج عنهم واستقال رسميا من الجماعة فيذكر له بهذا السياق انه قام بعمل تظاهرة بثلاث
اشخاص تنديدا باعتقال الاخوان، شارك مع العمال
اضراباتهم ومن اهمهم اضراب المحله وشارك
في جميع الاضرابات والفاعليات الخاصة بالقدس والعراق والهيمنة الامريكية والتعذيب بابو غريب وغيرها من القضايا الي ان تم تلفيق تهمة له بالتعدي علي 14 عسكري امن مركزي واصابة 4 ضباط باصابات بالغة وتدمير عربتان للامن المركزي اثناء مشاركته بمظاهرة للتنديد بتفعيل قانون الطوارئ 3-5-2010 وتعد هذه القضية مثال صارخ وصريح لتلفيق التهم خاصة وان جميع الشخصيات السياسية والقوي الوطنيه حضرت هذه المظاهرة وشهدت مع احمد رسميا بانه هو من اعتدي عليه لمجرد انه حاول حماية المتظاهرات من الضرب الوحشي المتعمد والمقصود به السيدات خاصة وحكم عليه ب3 اشهر قضاها
بسجن القطا " ابشع سجون مصر "
هو عضو لجنة تنسيقية بحركة كفاية
وعضو مؤسس بحركة شباب 6 ابريل
وعضو مؤسس لحركة شباب من اجل العدلة والحرية
ومنسق عام لحركة شباب الثورة العربية
وعضو ائتلاف شباب الثورة والذي تاسس بعد ثورة 25 يناير
وقد استقال من كل هذه الحركات بعد الثورة ما عدا حركة كفاية وفضل ان يمارس العمل السياسي كناشط مستقل له تاريخ مشرف قبل الثورة وبعدها فقد شارك في جميع الاجتماعات التنسيقية للتنسيق علي فاعليات 25 يناير وقاد مع عدد محدود من الشباب تظاهرة ناهية التي انتهت بالاتحاد مع باقي المسيرات للدخول الي الميدان ، اصيب بشرخ في القدم يوم25 يناير واصيب بطلقه بالقدم اصابت وتر يوم 28 يناير ، نسق علي يوم الزحف الي القدس والعديد من الفاعليات التي طالبت بطردالسفير الصهيوني
بعد قتل جنودنا علي الحدود
.........................
والان احمد قيد الحبس بتهمة حرق المجمع العلمي ومقاومة رجال الجيش والشرطة مما احدث بهم اصابات واتلاف الممتلكات العامة والخاصة عن عمد لمجرد انه عبر عن وجهة نظره السياسية بحرية وقال باحدي القنوات الفضائية " بقناة دريم برنامج الحقيقة مع استاذ وائل الابراشي " نعم انا مع حق الناس في الدفاع عن انفسهم ضد الرصاص الحي واذا اعتبرتوهم بلطجية فانا الناشط السياسي المعروف منهم بلطجي مثلهم وقال نصا ليس كل من القي بالمولوتوف
ببلطجي، فالسلمية لا تعني عدم الدفاع عن النفس وانما تقتضي عدم البدء بالعنف وهذا هو المبدا الذي حاول احمد دومة ترسيخه،ورغم انه اوضح رايه قائلا : من حرقوا المجمع العلمي بلطجية و ماجورين ونعلم تماما من مؤجرهم ولكن هناك من دافع عن نفسه بعفويه وتلقائية ضد الرصاص الحي ولا نستطيع ان نطلق عليه لقب بلطجي ونعطي للنظام الحق والزريعة لاعتقاله وتلفيق التهم له بحجة
البلطجة وخصوصا ان عددا كبير من الشباب يعتقل وتلفق له التهم لانه غير معروف
ولا يستطيع ايصال صوته للراي العام ، الا انه
تم تقطيع فيديو الحلقة ورفع الجزء الخاص" بانا احمد دومة القيت مولوتوف " علي الفيس بوك وتويتر وقام مواطن شريف علي المعاش يسكن بمنشية ناصر بتقديم بلاغ باحمد يدعي فيه انه رأه وهو يلقي بالمولوتوف بالتحرير واستند الي فيديو اقل ما يوصف به انه تافه يُعد استخفاف بعقول القضاه ومسئولي التحقيق حيث انه لا يظهر به اي اشخاص او صوت ولا يمثل الاحداث فقط يظهر به اقدام لاشخاص تركب موتوسيكل بالليل ومدة الفيديو دقيقة
ورغم ان احمد قال ان حديثه بالبرنامج لم يكن سوي راي سياسي متمسك به ومن حقه التعبير عنه
ورغم ان الفيديو لا يمثل اي شئ بالمرة وحتي قاضي التحقيقات لم يستطيع توصيفه ومواجهة احمد به
ورغم انه ليست هناك اي مسببات للحبس الاحتياطي
ورغم ان قاضيا التحقيقات وجيه الشاعر ووجدي عبد المنعم شهدا لاحمد بالنزاهه والوعي الوطني الذي اجبرهم علي احترامه وقال له احدهم نصا " انا مستخصرك في الحبس
الا انهم امروا بحبسه شهر اولا ثم جددوا الحبس بشهر اخر وشهر ثالث ورفضت كل محاولات الاستئناف علي قرارات الحبس مما اكد لنا ان القرار سياسيا مطلقا ليس له اي علاقة بالادلة ولا الجراءات القانونية واكد لنا ايضا ان انتهاكات حكم العسكر تختلف عن مبارك في ارتدائها ثوب القانون واستخدامها للقضاء في الغراض السياسية لتكميم افواه الثوار المشهود لهم بالنضال في الشارع اكثر من نضال الاجتماعات والغرف فاصبحنا نحبس احتياطيا لاشهر طويله باسم القانون وسير التحقيقات ونعذب
معنويا باسم العداله ، ونحاسب علي تعبيرنا بحرية عن اراءنا بعد ان صنعنا ثورة قامت من اجل الحرية
..........................................
اخيرا احمد عضو باتحاد كتاب مصر لانه شاعر ديوانه الاول محفوظ بالمطبعة ينتظر خروجه ليدشن حفل التوقيع
وكاتب صحفي له عمود اسبوعي بجريدة اليوم السابع
سانده العديد من الادباء واعضاء الاتحاد وسانده زملائه باليوم السابع وسانده جميع النشطاء وجميعهم شهدوا له بانه ترمومتر
"الثورة ، لُقب في الوسط السياسي " بصائد الفراشات
لانه اعتاد اصطياد القنابل المسيله للدموع والقاءها بعيدا عن المتظاهرين
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)